لا تنسي تحب نفسك شوية
قد تعيش (دور الشمعة) التي تحترق من اجل راحة واسعاد الاخرين حتي وان كان ذلك علي حساب نفسك وتستمر( تعطي وتعطي) بلا مقابل وتشعر انه ليس من حقك ان تاخذ نفس الحب والتضحية والخدمة من الاخرين .وتقول مش مهم انا المهم مصلحة وسعادة الناس وراحتهم وكرامتهم وعدم زعلهم وخاطرهم ..ولكن تمر الايام وتشعر انك فقدت قدرتك علي العطاء ويجف نبع حبك وعطائك وهنا يسئلك الناس عن( تقصيرك معهم كما تعودوا منك) ..الحل نفسك غالية وتستاهل انك تحبها وتهتم بها وتخاف عليها وتخدمها كما تخدم الاخرين وحينما تحبها حينئذ تستطيع ان تخدم وتعطي الاخرين (فحب نفسك شوية)